وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين.
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين. و م ا أ ر س ل ن اك إ ل ا ر ح م ة ل ل ع ال م ين الأنبياء 107. سعيد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله. قوله تعالى وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين قال سعيد بن جبير عن ابن عباس قال. حدثنا إسحاق بن شاهين حدثنا إسحاق الأزرق عن المسعودي عن رجل يقال له.
ثم اختلف أهل التأويل في معنى هذه الآية أجميع العالم الذي أرسل إليهم محمد أريد بها مؤمنهم وكافرهم. كان محمد صلى الله عليه. إنه رسول الإنسانية محمد صلى الله عليه وسلم الذي بعثه الله رحمة للعالمين كما أخبرنا القرآن الكريم بقوله. فالجواب ما رواه أبو جعفر ابن جرير.
وقال ابن زيد. محمد إبراهيم حميد أخونا محمد يسأل ويقول. قال ابن جرير رحمه الله يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم. وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين قال.
كان محمد صلى الله عليه وسلم رحمة لجميع الناس فمن آمن به وصدق به سعد ومن لم يؤمن به سلم مما لحق الأمم من الخسف والغرق. خطبة الجمعة اليوم من مسجد عبد السلام. رسالة وصلت إلى البرنامج من ليبيا باعثها أخ لنا من هناك يقول. أرجو من سماحة الشيخ تفسير قوله تعالى في كتابه العزيز في سورة الأنبياء بسم الله الرحمن الرحيم.
من آمن بالله واليوم الآخر كتب له الرحمة في الدنيا والآخرة ومن لم يؤمن بالله. وقوله و م ا أ ر س ل ن اك إ لا ر ح م ة ل ل ع ال م ين يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم. وما أرسلناك يا محمد إلى خلقنا إلا رحمة لمن أرسلناك إليه من خلقي.